أساليب وأدوات نشر الشذوذ

1٬057

أساليب وأدوات نشر الشذوذ

1_ الدعم السياسي:

من الرؤساء الأميركيين الذي كانت لهم مواقف مؤيدة للشذوذ الجنسي الرئيس باراك أوباما الذي أعلن خلال مقابلة له مع شبكة (abc) في عام 2012 عن دعمه لحق الزوجين من الجنس ذاته في الزواج، لذلك كانت فرحته كبيرة عندما أصدرت المحكمة العليا قراراً يفضي بمنح الحق للمثليين جنسيا بالزواج ووصفه بأنه:

“انتصار لأمريكا.. انتصار للحب”.[1]

وقالت وزيرة المواطنة الفرنسية الحالية “مارلين شيابا: “إن تعدد الزوجات مخالف لقيم الجمهورية الفرنسية، لكنها تعد (الحرية الجنسية، الحرية العاطفية، حرية الحب، بما فيها الجنس الجماعي، والخيانة الزوجية، وتعدد العشيقات من قيم الجمهورية الفرنسية.[2]

2_المسيرات المثلية:

في 17 مايو 1990 استبعدت منظمة الصحة العالمية المثلية الجنسية من التصنيف الدولي للأمراض، وتحتفل حركة المثليين بهذا اليوم، وتعده اليوم العالمي لمناهضة “رهاب المثلية”.

وأصبح علم قوس قزح الذي صممه الفنان والناشط الأمريكي “جيلبرت بيكر” رمزا للحركة في “مسيرات المثليين”.[3]

في 2009 م بواشنطن العاصمة قامت مسيرة دعم “الحقوق المدنية”، رُفعت فيها لافتات للشواذ بعنوان: “لا للكراهية” “قبلة الوادع للرأسمالية”، “لا مزيد من السرية والاختباء، “لا نحتاج إلى قوانين من أجل حريتنا”.[4]

3_ دعم الأمم المتحدة وهيئات حقوق الإنسان:

يقوم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بمبادرة “أحرار ومتساوون Free and

Equal”، وهي علامة مسجلة للأمم المتحدة لتأييد دعم حقوق متساوية ومعاملة عادلة للأشخاص المثليين والمثليات + LGBT في كل مكان.

وتصرح “هيومن رايتس ووتش”:

إننا نوثق ونكشف الإساءات المستندة إلى التوجه الجنسي والهوية الجندرية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك التعذيب والقتل والإعدام والاعتقال بموجب قوانين ظالمة، والمعاملة الخالية من المساواة والرقابة والانتهاكات الطبية والتمييز في الصحة والتوظف والإسكان، والعنف الأسري والانتهاكات الواقعة على أطفال، والحرمان من الحقوق الأسرية ومن الاعتراف.[5]

4_ إعطاء اللجوء السياسي للشواذ:

على صعيد اللجوء السياسي منحت عدة دول أوروبية حق اللجوء لشاذين من دول إسلامية مثل الشاذ الباكستاني الذي احتضنته جمعية مختصة بتقديم المساعدات لشواذ العالم العربي والإسلامي يوم 16 مارس/آذار 2006، ومثل المغربي المسمى أنس الجزولي الذي يعيش بفرنسا مدافعا عن الشواذ المغاربة ويدين كل “اضطهاد” يقع عليهم، ووفقا لتقديرات مفوضية الأمم فقد منحت 43 دولة اللجوء لأفراد يخشون لأسباب وجيهة التعرض للاضطهاد بسبب ميلهم الجنسي أو هويتهم الجنسية.[6]

5_ التعليم المدرسي:

في بريطانيا: يتم تدريس الثقافة المثلية في مدارس الأطفال تحت عنوان التعليم الجنسي Sex Education، من أجل تربية الأطفال على التطبيع مع المثلية، وفي مرحلة الصبا والشباب يتم تدريسها على أساس: الجنس الآمن، وموانع الحمل، وتعدد أشكال الأسرة.. فالأسرة لا تتكون من ذكر وأنثى فقط، إنما من أشكال متعددة: من ذكر وذكر، أو أنثى وأنثى، أو أنثى وأولادها فقط… إلخ)، وهذا هو التنوع والتسامح والانفتاح وتقبل الآخر!

في السويد وفي روضة للأطفال تقول سياسة المدرسة: “يتجنب المعلمون استخدام الضمير “هو” و “هي” عند التحدث إلى الأطفال؛ بهدف تحرير الأطفال من التوقعات الاجتماعية على أساس جنسهم، وهم أحرار في ارتداء الملابس التي يرونها مناسبة لنوعهم بغض النظر عن طبيعتهم البيولوجية.[7]

6_ وسائل الإعلام:

من الأساليب السهلة في تمرير تطبيع الشذوذ، استخدام الفن والموسيقي والأدب والمسرح والسينما والمسلسلات الدرامية في تمرير هذه الثقافة، حتى ولو في صورة سلبية في بداية الأمر، حتى يروج الحديث أولا عن هذه الفاحشة، ثم في مرحلة لاحقة يتم التعاطي بإيجابية عنها. ومن خلال الحفلات الموسيقية يتم رفع علم الشواذ، ومجرد رفعه هو إعلان الوجود والتطبيع، كما حصل في مصر في أثناء حفل غنائي عام 2017.

كما تقوم معظم أو كل القنوات الإخبارية الأجنبية المتحدثة بالعربية بالترويج لقضايا الشواذ، من خلال برامجهم الحوارية.

أما على الصعيد العالمي فتقوم شركة نتفليكس NETFLIX بالإنتاج المتنوع لكل الأفلام الشاذة على صعيد عالمي، وتدعمها بقوة، وهي ليست أفلاما إباحية، إنما يتم التطبيع في قالب درامي رومانسي، أو اجتماعي، أو حتى في قالب حربي ونضالي أو إثارة حركية.. وكذلك منصة Amazon Prime، و + Apple TV وكما هو معروف انتشار هذه المنصات في العالم كله، ومن ضمنه العالم الإسلامي! ولكن لا ينافس أحد منصة NETFLIX في حجم الإنتاج، وتنوعه، فهي من المروجين الأوائل لهذه الفاحشة الشاذة، والذراع الإعلامي والفني لإخوان قوم لوط.[8]

ومن أقبح ما أنتجته هذه المنصة اللعينة فيلم “الإغواء الأول للمسيح”، التي أطلقته بمناسبة احتفالات أعياد الميلاد 2019، حيث يصور المسيح مثلي الجنس ووالدته السيدة العذراء مدمنة للحشيش.[9]

ومن القنوات الداعمة للشذوذ قناةdw الألمانية الناطقة بالعربية، وهي قناة حكومية، ودائما ما تأتي بنماذج عن مثليين من بلدان عربية وإسلامية –خاصة اللاجئين- لتعرضهم على قناتها بغية الترويج لهذه الفاحشة، ولمزيد الفائدة انظر (الإلحاد غير البريء .. تحريف الإسلام من الداخل.. أسلمة الفواحش) لأحمد دعدوش على يوتيوب).[10]

7_ استهداف المحتوى الموجه للأطفال:

أ_ أفلام الكرتون:

حتى الأطفال لم يسلموا من شرورهم، فقدت تعهَّدت “كيري_بورك”، رئيسة المحتوى الترفيهي بشركة “والت_ديزني”، خلال اجتماع لمديري الشركة عبر منصة “زوم” بأن نصف شخصيات الأعمال القادمة للشركة على الأقل ستكون من المثليين جنسيا، كما أكَّدت أن الشركة يجب أن تُكثِّف جهودها لتُقدِّم محتوى للجميع.[11]

وأعلنت عن أوّل شخصية كرتونية تمارس الجنس مع (أو تنجذب) إلى الذكور والإناث معًا تلبس في الأعلى مثل الأولاد ومن الأسفل مثل البنات.[12]

ب_ الألعاب:

إضافة إلى إدخال الألعاب في الترويج للمثلية أيضا، ومن أسوأ هذه الألعاب دمى LOL التي تجمع عدداً من المفاسد، فغالبها مثلاً تأتي من نوع اللعبة المفاجأة التي يشتريها الطفل وهو لا يعرف أيها سيظهر له، كذلك هي مصنوعة بشكل تكون فيه البنات والصبيان متزينين جداً (كمية كبيرة من مساحيق التجميل)، وأشكالهم كأشخاص بالغين حجمهم صغير (تفاصيل الجسد واضحة في ذلك، ويفترض أن هذا يجعلهم “كيوت”، وجزء كبير منهم لباسهم فاضح جدا، جزء كبير منهم من النوع الذي يغسله الأطفال بعد خلع ملابسه، فتظهر على جسده ملابس داخلية شكلها لا يناسب أن يراه الطفل أو وشوماً تغطيه، وجزء كبير منها يروج الشذوذ بوضوح في شخصيات لا يمكن معرفة ما إن كانت صبياً أو بنتاً.[13]

ج_ القصص المصورة:

والقصص المصورة التي تحوي ترويجا للشذوذ للأطفال الصغار (الفئة الموجهة لها هي سن بداية تعلم القراءة)

Drag queen = رجلٌ يضع كثيراً من مستحضرات التجميل ويلبس فستاناً وشعر امرأة ملفتاً ويستعرض على مسارح النوادي الفاحشة.

8_وسائل التواصل الاجتماعي:

يرى الشواذ والمروجون له من وسائل التواصل تربة خصبة لهم ينشرون فيها فجورهم، ويتعرفون ببعضهم، ويطرحون قضاياهم بخبث ومكر، وهذا النشاط يلقى دعما من تلك المنصات نفسها.

عدّل موقع “فيس بوك”، أشهر مواقع التواصل الاجتماعي، سياسة التسجيل في الموقع ليضع حداً لسياسة اختيار الجنس التقليدية، والتي كانت محصورة في اختيارين وحيدين إما ذكر أو أنثى، لكن في سياسته الجديدة أضاف “فيس بوك” 54 اختياراً جديداً لاختيار جنس المستخدم ليصبح بذلك عدد الاختيارات 56 اختيارا.

وتضم القائمة الجديدة عددا من التعريفات الجديدة للنوع مثل: مخنث ومتحول جنسيا ومثلي أو مزدوج الجنس، إضافة لعدد آخر من التصنيفات مثل: “رجل متحول” أو “أنثى متحولة”.

في الحقيقة “فيس بوك” ليس الوحيد بين عمالقة الإنترنت في الاعتراف بحقوق المثليين والمتحولين؛ فشركتا “غوغل” و”آبل” كانتا سباقتين ومنذ سنوات في الاعتراف بحقوق موظفيهما “عابرو النوع”. كما أن “غوغل” عبرت عن تعاطفها هذا مؤخرا وبمناسبة افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي عن طريق إعادة تصميم شعارها حسب ألوان قوس قزح.[14]

وبعد وصول حملة “فطرة” إلى مليوني متابع قامت إدارة الفيسبوك بحذف الصفحة معلنة دعمها الواضح للشذوذ والفاحشة.

ومؤخرا تستعد شركة الإيموجي لطرح مجموعتها الجديدة التي ستكون “أكثر احتواءً جندرياً” لتضم رجلاً حامل، وشخصاً حامل.[15]

9_الرياضة:

وذلك من خلال رفع علم المثليين في المباريات، أو إقامة مباريات دعما للمثليين كما ذكرنا سابقا في حادثة اللاعب إدريس غاي.

ومؤخرًا أطلق الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم (البريميرليغ) على الجولتين 13 و14 من الدوري “جولات دعم المثليين”.[16]

وتضمن بيان صحافي للاتحاد الدولي لكرة القدم أنه قبل خمسة أشهر من انطلاق كأس العالم في قطر (21 تشرين الثاني/نوفمبر – 18 كانون الأول/ديسمبر)، سيعمل مع رابطة اللاعبين المحترفين “فيفبرو”، “على تنسيق وتنفيذ خطة حول كيفية حماية الفرق، اللاعبين، الحكام والمشجعين من الإهانات التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي خلال المنافسة الدولية”.

وردا على ذلك، ستطلق فيفا وفيفبرو خدمة برمجيات مخصصة في بطولات الرجال والنساء تتعلق بالاعتدال. وتقوم الخدمة بإجراء مسح ضوئي لعبارات الكراهية التي تنشر على حسابات وسائل التواصل الاجتماعي التي يتم تحديدها، وبمجرد اكتشافها تقوم بإخفائها عن اللاعبين المساء إليهم ومتابعيهم. وعلى الرغم من أن التعليق المسيء يظل مرئيا لمن نشره ولمتابعيه، فانتشاره ومشاهدته يقلان بشكل كبير”.[17]

10_الأزياء:

أعلنت ماركة الأزياء “شي إن” عبر حساباتها على “انستغرام” عن دعم المثليين عن طريق إصدار ملابس بألوان العلم الخاص بهم.

وانتشر وسم المقاطعة لهذه الشركة في الوطن العربي، على “تويتر”، وطالب عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بإزالة التطبيق الخاص بالشركة عن هواتفهم المحمولة، وذلك بسبب دعمها للمثلية الجنسية، وعد الكثيرون من رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن الاستمرار في شراء الملابس من “شي إن” هو دعم صريح للمثليين.[18]

11_ تزيين الفاحشة وإيجاد المبررات لها (وهذا أخطرها):

قبل أن نطرح هذه القضية لا بد من طرح عدة أسئلة:

من يقوم بهذه التجارب والبحوث وهل نثق بهم؟

من يمول هذه التجارب والبحوث ولصالح من؟

من يروج لهذه البحوث والتجارب إعلاميا؟

مثال:

إحدى أشهر الدراسات في تسعينيات القرن الماضي، التي تعود لعالم الأعصاب .Simon Levay .

خرجت الدراسة بنتيجة مفادها أن هناك اختلافاً واضحاً بين أدمغة الرجال الشواذ والرجال الطبيعيين جنسياً! وقد قوبِلت بترحيب كبير من قِبل مجتمع المثليين، واحتفت فيها وسائل الإعلام وتناقلتها بكثرة (وضعتها إدارة Time كغلاف للمجلة) وتعجب حين تعلم أن الدراسة يعتريها بعض الثغرات البحثية والعلمية، وتحفظات على مدى موضوعية الباحث.

ومع ذلك تهافتت وسائل الإعلام على نشرها ضاربةً بالمهنية في النشر والأمانة العلمية؛ عرض الحائط!

أيضاً Simon Levay مسؤول الدراسة الذي قام بها، شاذ جنسياً! والغرض من دراسته إثبات أن الشذوذ في أصله يحدث بسبب خلل جيني أو عصبي، أي ليس خياراً شخصياً يتحكم به الفرد كما يشاء!

ومن المضحك أن الكاتب تراجع عن بحثه بعد أربع سنوات من انتشار البحث. وتبين فيما بعد أنه وظف لأغراض سياسية تتعلق بالانتخابات. !!!![19]

القاعدة العامة تنص أن الحق لا يتعارض مع الحق، فإن تعارض بحث علمي مع نص قطعي الدلالة والثبوت فاعلم أنه خرافة علمية وليس بحثا علميا.

ثقافة الشذوذ الجنسي أصبحت تفرض نفسها فرضًا في الثقافة الغربية، فمن البديهي أنها تبحث عن الأدلة التي تدعمها.

ومن ذلك الزعم بوجود كود جيني (Genetic code) معيّن مسؤول عن الشذوذ الجنسي -والسلوك الجنسيّ بشكل عام- في الحمض النووي البشري

وبالفعل ففي العام 1993 قام عالم الجينـات الأمريكي دين هامر Dean Hamer بدراسة المؤشر الجيني Xq28 الموجود على الكروموسوم X وهذا المؤشر الجيني كان يُعتقد حتى وقت قريب أن له علاقة بالشذوذ الجنسي، وقام بالبحث في محاولة لإثبـات ذلك، وبعد تجارب كثيرة تبين فشل الأمر وأنه لا توجد علاقة بين الشذوذ الجنسي والجينـات.

ثم جاءت بحوث قِسم العلوم العصبية الإكلينيكية، بجامعة أونتاريو الغربية بكندا عام 1999، رداً على بحث دين هامر Dean Hamer، وفي مرحلة لاحقة تراجع هامر بنفسه.

فعمليًا فشلت البحوث تمامًا في إيجاد تلك الصلة بين الشذوذ الجنسي والجينات. وقد جاءت بحوث التوائم المتماثلة –الذي تتطابق جيناتها- لتقضي على أي أملٍ لدعاة الشذوذ الجنسي. (فالتوائم التي أجريت عليها التجارب لم يكونوا بنفس التوجه الجنسي أحدهما شاذ والآخر ليس كذلك, فالأمر سلوك منحرف يختاره الإنسان وليس جينات تتحكم بالسلوك على حد زعمهم) ، ويعترف الرئيس السابق للجمعية الأمريكية للطب النفسي صراحة أن: “الشاذ جنسيًا يمكن أن يتغير”.

مشكلة الشذوذ الجنسي هي مشكلة أخلاقية بالدرجة الأولى، ترتبط بثقافة متفسخة أخلاقيًا، وتشيع في وسطٍ ينعدم فيه وخز الضمير الأخلاقي.

في المستقبل سيجدون المبررات لاغتصاب الأطفال وزنا المحارم، بل حتى في إتيان البهائم.[20]

وهنا لا بد أن نطرح عدة أسئلة عن موضوع التجارب العلمية:

وتبقى فطرة الله السوية هي النور، والسعادة، والحياة الطيبة في الدارين.

{وَقُلۡ جَآءَ ٱلۡحَقُّ وَزَهَقَ ٱلۡبَٰطِلُۚ إِنَّ ٱلۡبَٰطِلَ كَانَ زَهُوقٗا ٨١}[سورة الإسراء:81]

{يُرِيدُونَ لِيُطۡفِ‍ُٔواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَٱللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡكَٰفِرُونَ ٨}[سورة الصف:8]

{فَأَقِمۡ وَجۡهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفٗاۚ فِطۡرَتَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي فَطَرَ ٱلنَّاسَ عَلَيۡهَاۚ لَا تَبۡدِيلَ لِخَلۡقِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ ٱلدِّينُ ٱلۡقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ ٣٠}[سورة الروم:30]

  1. المثلية الجنسية, نهى قاطرجي, ص: 100
  2. المثلية الجنسية بين العلمانية والإسلام, ص: 70
  3. دكتاتورية المستنيرين. أولغا تشيتفيريكوفا, ص: 172
  4. المثلية الجنسية بين العلمانية والإسلام, ص: 69
  5. نفس المصدر السابق.
  6. الشذوذ الجنسي, نهى قاطرجي, 355
  7. نفس المصدر السابق, ص: 77
  8. المصدر السايق, ص: 93
  9. موقع: bbc / https://bbc.in/3zbv2g1
  10. https://www.youtube.com/watch?v=S_uyiYf2mtQ
  11. https://twitter.com/ajmidan/status/1533735624565481472
  12. موسوعة السبيل
  13. موسوعة السبيل
  14. موقع: france24 / https://bit.ly/3o7ddIO
  15. موسوعة السبيل
  16. موقع الجزيرة, https://bit.ly/3IO8fdI
  17. موقع: france24 / https://bit.ly/3o7ddIO
  18. موقع: rt / https://bit.ly/3z8FULL
  19. محمد السعيد, العلم كأداة للتمويه والخداع.. الدراسات عن الشذوذ نموذجاً, مدونات الجزيرة
  20. كهنة الإلحاد, سامي عامري, ص: 60 بتصرف
Leave A Reply

Your email address will not be published.